نفّذ “مركز تريندز للبحوث والاستشارات” ضمن سلسلة الاستطلاعات التي يجريها، استطلاعاً حول نخبة من الخبراء والمتخصصين الاقتصاديين حول تداعيات رفع سعر الفائدة الذي قام به مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي)، ويستهدف “تريندز” بهذا الاستطلاع معرفة آرائهم حول أسباب رفع سعر الفائدة الأمريكية، والنتائج المترتبة على هذا القرار، وكذلك آثارها على الاقتصادَيْن الأمريكي والعالمي. وقد تضمن الاستطلاع ستة أسئلة هي:
- ما الأسباب التي دفعت البنك المركزي الأمريكي لاتباع سياسة التشديد النقدي برفع سعر الفائدة لأكثر من مرة كان آخرها في شهر يوليو 2022؟
- إلى أي درجة تثق بقدرة البنوك المركزية على خفض التضخم من خلال رفع سعر الفائدة؟
- الى أي درجة تؤثر نتائج رفع سعر الفائدة على الاقتصاد الأمريكي؟
- الى أي درجة تؤثر نتائج رفع سعر الفائدة على الاقتصاد العالمي؟
- الى أي درجة تؤثر نتائج رفع سعر الفائدة على الاقتصاد الخليجي؟
- هل يمكن أن تطول سياسة التشديد النقدي الأمريكي وتستمر حتى عام 2025؟